الثلاثـاء 09 ربيـع الثانـى 1432 هـ 15 مارس 2011 العدد 11795







آفــاق إسـلامـيـة

«علم الشرق»: تحليق خارج سرب الاستشراق المؤدلج
مثل كتاب «علم الشرق» للباحث البوسني، الدكتور أسعد دوراكوفيتش، الرئيس السابق لقسم الاستشراق بكلية الفلسفة والآداب في جامعة سراييفو على مدى 30 سنة، إضافة مهمة في مجال إثراء المكتبة العالمية حول الشرق، رغم ما كتب حول هذا الشرق، الذي لم يكتب عن غيره من الجهات مثلما كتب عنه، حتى إنه أصبح محور الشأنين السياسي
عاصمة مقدونيا: متحف مفتوح للحضارة العثمانية
في زيارتي الأخيرة لمقر رئاسة «المشيخة الإسلامية» في سكوبيه، التي تمثل المسلمين أمام الدولة وترعى شؤونهم الدينية والثقافية، خرجت بآخر إصداراتها التي تتناول المواضيع التاريخية والدينية والثقافية المختلفة. ومن هذه الإصدارات لدينا عمل مرجعي هو الأول من نوعه عن جوامع سكوبيه والمنشآت الإسلامية الأخرى الذي
السعوديون والمشروع الإسلامي
نحن في السعودية توحدنا على مشروع الإسلام فحسب، فليس عندنا شعار ولا مشروع يجمعنا ولا منهج يؤلف بيننا إلا الإسلام. مؤسس الدولة الملك عبد العزيز أعلن أن الدولة إسلامية شرعية شعارها (لا إله إلا الله، محمد رسول الله)، ليس عندنا مكان لدولة قومية أو علمانية أو ليبرالية أو شيوعية أو رأسمالية. الشعب السعودي
الامتداد الإسلامي والمقاربة الجديدة للإسلام
ما ظلم الإسلام دينا ومجتمعات، كما ظلم على مدى العقدين الماضيين. فقد صورته المقاربات الشاملة منذ أواخر الثمانينات من القرن الماضي، باعتباره الخصم الوحيد الباقي للحضارة الغربية وقيمها ومستقبل العالم المتحضر. حتى صار المعتدلون هم الذين يقولون إن الإسلام معتدل في الأصل، لكنّ المتشددين استولوا عليه، وعلى
القيم بوصفها طريقا للخلاص من سطوة العلم
يوما بعد يوم تزداد الحاجة إلى منظومات القيم الدينية في ظلِّ التقدم التقني الهائل الذي استولى على مجامع الإنسان المعاصر؛ فإذا به يتحول بدورهِ إلى آلة من الآلات، وإذا بمسخ «فرانكشتاين» يتغول حتى على صانعه! ولعلّ ذلك هو ما يفسر لنا حركة النقد العلمية التي تتعاظم باستمرار من داخل بنية النسق العلمي الغربي،
الكونغرس الأميركي.. ومكارثية إسلامية معاصرة
هل بدأت الولايات المتحدة الأميركية الطريق إلى مكارثية جديدة تستهدف الإسلام والمسلمين، بعد عامين أو يزيد قليلا من رئاسة باراك أوباما، الذي اعتبره الكثيرون حجر زاوية جديدا وفاعلا في بناء تلاحم إسلامي - أميركي معاصر؟ يمكن أن يكون ذلك في الواقع أمرا حقيقيا، خاصة في ضوء العودة لاستخدام مصطلح الحرب على الإرهاب
مواضيع نشرت سابقا
أزهريون لـ «الشرق الأوسط»: الاعتداء على المسيحيين يتنافى مع تعاليم الإسلام.. والمسلمون مطالبون بحماية الكنائس
«معا إلى الجنة».. أول إذاعة شبابية دينية على الإنترنت
عقوق المثقفين للقرآن
إلى متى الحملة على المسيحيين؟ ولماذا؟
التراث والتجديد بين الرفض والتأييد
كاثوليك ألمانيا.. الحوار لمواجهة معاداة الإسلام
أزهريون ينضمون لدعوة القرضاوي بتحريم تقسيم السودان
الشعب العربي العظيم بحاجة إلى نظافة
مفتي مصر: كل من يسعى لخلق فوضى اجتماعية مخالف لتعاليم الدين والفطرة الإنسانية
كيف نواجه مسألة الأقليات الدينية في ديارنا؟